بين القصائد و الشعر و الأدب وجدوني. و قال الشعراء أن رحلتهم ناقصة بدوني. و في رحلة الى سوق عكاظ الشهير اخذوني. فكانت فرحتي بلغت ذروتها فقد أسعدوني. فوصلت ووجدت هذا السوق و ملوكه فحيوني. فكان امير كندة و فخر العرب و قصاءده ينتظروني. قال: مكانك هنا يا هاوية الشعر وهنا يجب أن تكوني. فجمال حرفك و رقي كلماتك المرهفة قد سحروني. رأيت شجاعة عنترة فأعجبت بها فقد أثارت جنوني. قال: ايها الشعراء في جلسة مع هذه الجريءة دعوني. فلقيت قيس وهو ينثر كلماته التي اثارت شجوني. قال: قلبك الحساس و حبك النادر جداً قد اعطوني. الإلهام لكتابة ابيات لليلى التي لا تفارق عيوني. في الأخير اشكركم ايها الشعراء بكلامكم انتم شجعتوني على مواصلة كلامي و شعري الذي يمثل كل فنوني. و بكل فخر و اعتزاز و شرف هم اجابوني. انت خليفتنا و ملكة الشعر و على دربنا ستكوني. بقلم شاعرة المشاعر
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire