من أعماق قلبي الحساس سمعت صوت هذا الطيرا. وهو يستغيث بي و يقول لي أريد أن أكون حرا. فأنا أعلم أنك طيبة القلب و لا تريدين بي شرا. فحرري هذا الطير المسكين و جزاك الله خيرا. فتكوني بذلك قد كسبت الحسنات و الأجرا. فكوى كلام هذا الطير فؤادي بالجمرا. قال الفؤاد : ليتني أحقق أمنيتك فأحقق بذلك أعظم نصرا. لكن آلأمر ليس بوسعي فإصبر فإن مع العسر يسرا. وأظهرت إعجازي أمامه فبكى الطلءر بكاءا كان مرا فحرك منظره مشاعري فلم أستطع سوى تحرير هذا الشعرا. بقلمي المتواضع شاعرة المشاعر
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire