lundi 28 mai 2018

و لهفي للقياك.. بقلم سعادة الأستاذ جمعه كاظم

ولهفي للقياك
اتوجس اليك
بحلم عابر
ام بصباح مشرق
ألتقيك.
وكل لهفة
للقياك.
يالهفتي
ياجمر فؤادي
كبرياء نفسي
أيقضت.
مدامع البعادي
لهفي للقياك.
أمل أترجى حضوره
من بعد غيابي.
بقلم
جمعه كاظم

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire