شاكر لك ..
بحجم آهاتي
وماتساقط مني
من سنين
تأملي تفاصيل
حبر قصائدي
يسكبني
يتلون بزرقة سماك
شاكر لك ..
بحجم امواج احزاني
وهي تدخر قميصي
سترا لها
و أقاصيص وجع
شاكر لك ..
ان تسكني
وجه المرايا
لوقتي الطاعن بالبعد
شاكر لك ترويض جموحي
واستكانة ليلي للصمت. ...
حامد الغريب. .
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire