lundi 19 mars 2018

و..... بقلم الأديب الشااعر أحمد أبو الفوز

و ...

بلحظة آخر صبح..،
ووجهك المشابه قهوتي لازال يضحك.!

ف ضاحك ذاك الفجر في غابات الفراغ.
ينمنم جسد أسئلتي بضجيج
رائحتك المنزوحة
من ملامح
السهر،

ومروعا...
النداء نزالات حواس. يصب بمسام نغم
بردي شمسين.!
ضحكتك،
والشوق.

تلسعان...
آخر منتهى العمر بفرح الزهور للتكاثر
تغسلان دوي الشوارع بالهديل
تجففان احتراقات الصبر
بانتصارات
النبيذ،

وفي أقداح الدهشة يحلو لهما التصعلك
بلاغة مذابة، ل
تطمئنني...

بلذيذ الغرق ، والصهيل المعتاد صوب
رسمك يشرب المواويل.
يطمئن مسيري في
مدائن كرزاتك
بثورة الصبيان،
فهو بخير.!

يعلق...
قافلة الوصول بطالعك فاتحة النهار
قصيدة من عصافيرك البيض
تلبس قميص
المجاز،
فهي بخير.!

تعد...
أرائكا جديدة لليل الطويل الطويل
برمشة منك تبدل
مواضع النجم
والقمر.

تردد...
بمسامعي ماقالته تباريح العبير
يااااااأنت، متاع مشاويري
يوضب بلابل النسيم
ويدرب أجنحتي
أن تلقاك../
أن تهذي..
و،،،

يااااااأنت، بمهد عينيك وإن غفت
مجون الأساطير.
فاقت أختها بالعجب
في قواميسي تمارس
القضم ، والنهم ،
والنهب،
و،،،

و...
لقياك يغازلني برقصة على أغصان العنب،
يفتح قوارير الدلال
يسيل شهد قتلي.!
وأكونك
بخير.

و...
لقياك يغامزني بالأحلام في أفلاك الطرب،
يفك ربطة عنق البوح
بلحظ هو آخر مشهدي.!
وأكونك
بخير.
.
.
أحمد أبو الفوز

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire