« لوعة »
قال يخاطبها ....
لا تعجبي سيدتي ...؟؟؟
اني اتيتك فأرفقي ....
قد كان لي شوق نما ...
مذ كان طفلا مهده ...
في خافقي ...
لا تعجبي ....!!!
ان صار طيفك ...
لا يغادر مخدعي ....!!!!
صوتا يضج للوعتي ....
و توجعي ....!!!!
اخشى اذا فارقته ....
اشقى ...!!!
و يقرب ...
مصرعي ...!!!!
رديه شوقا هاتفا ...
يأبى الرقاد ....
بأضلعي ...!!!
ليلا يصارع مرقدي ...
يأبي السبات ....
بمهجعي ...!!!
يدعوك شوقا صامتا
هلا اتيتي بلوعة
تطفي حشاشة ....
مهجتي ....
لطفا تعالي ....
اسرعي ....!!!
وفاء الرباب
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire