أسدل الستار..
ولازلت أصفق بأكف مبتورة..
و أرقص على خشبة عرجاء
مصابة أنا بفقدان الحلم..
يغزو الشيب مطلع فجري
و تجتاح مساءاتي تجاعيد الأمنيات
يدهشني إصراري على إنجاب الفرح
وكل أيامي حبلى بالرماد..
ماذا بعد أيها الغد...؟؟!
.. أريج نور الدين..
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire