اِسمَعوا يا سادَة
سَاَقولُ لَكُم
شِعراََ يا سادَة
فَالدَمعُ اَغرَقَ
حَتىٰ الوِسادة
وَغُلِقَت اَبوابَ
الحَظِ والسَعادة
وَصارَ الحُزنُ
نَديماََ وَعادَة
وَالَصَبرُ باتَ
عِندي ديناََ وَ عبادَة
فَهذا الحالُ
لُطفاََ اَفصِحوا
يا سادَة ؟
اَيَنامُ من شَردوا
اَهلهُ وذَبَحوا
مِن بَعدِ
عزِِ بِلادَه
18 / 3 / 2018
أ. رياض المولىٰ
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire