عبثا.. يغربني ارتحالك في دمي
ليظل وجهك.... كالسؤال المبهم
وأعود من جسدي اليك فلا ارى
إلا خيالك....... يستظل توهمي
يا أنت يا عطش الخطيئة يعتلي
غفران آلهة الهوى.... لتأثمي
ظلي هنا.. فالدرب أقرب في هنا
والبحر أبعد من شفاهك عن فمي
ظلي هنا.. لو لحظتين.. فربما
عاد الشتاء.. إلى معابد عالمي
بقلمي: Ziad Yousef
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire