قصيده بعنوان (((((( الهِجرَانْ)))))) شعر تامر ابوهيبه
آنَ لَكِ ان الآن َتمْحى سِنينَ عُمْرِى
انْ تُوصِدِى باَبَ الفُؤادَ وَتخَتْمِيهِ
بِشَمْع َالهِجْرَان ِالابَدِىْ
آنَ لَك ِالانَ انْ تَنْثرىِ بَقاَياَ احْلاَمنُا
وَتمَْحِى وُعُودَنَا وَعُهُودَنَا
آنَ لَكِ الآنَ انْ تنَثرُىِ اشْلاءَ حُبنَا
عَلَىَ طُرُقَاتِهِ الُمنْهَارَهَ
بَعْدَ مَاكُنًا شَخْصَاً وَاحِدَاًواَنفْاسَاً وَاحِدَهْ
بَعْدَ مَا كُنًا نَتشَاجَرْ وَنتَامًلُ وَنَبْدَأُ مِنْ جَديِدْ
كَمْ كَتبَْتُ لَكِ مِنْ اُغْنيِاتِ الغَزَلِ
كَمْ حَلُمْنَا وُكَمْ ضَحِكْناَ وَكَمْ وَكَمْ وَكَمْ
اَلأنَ سَنَبْكىِ نَعَمْ سَنبَْكِى
وَانَا أَعِدُكِ رَغْمَ أَلإِغْرَاءَاتِ مِنْ حَوْلَكِ
سَتبَْكِينْ نَعَمْ سَتَبكْينْ
فَأَنا أَجْرىِ فِى عُروقِ دَمِكِ
مِثْلَمَا تَجْرىنَ أَنْتِ فِى عُروقِ دَمِى
فَمَازَالَ حًُبُكِ يَنبْضُ فِى عُروقِ دَمِى
وَمَازَاَلتْ فِى إلقَلْبْ بَقيًهْ
وَمَازَاَلَتْ فِى عَينْيَا بَقِيًةً تَهُمً إِلَى رُؤيَتِكْ
وَمَازَاَلتَ فِى يَدىِ رَعْشَة حَانِيَة لِلَمْسْ يَدِكِ
وَسَتعَودينْ نَعَمْ سَتعُوُدينْ
فَهَوَانَا كَخيوَطِ الْعنَكْبُوتِ حَوْلَ قَلْبَيْناَ
رَغْمْ إِصْرَارَ إِلحَياةِ عَلَىَ التفْرِقَةِ بَينَهُمَا
وَلََمْ وَلَنْ انْسَاكِى َحتًى وُلَوْ كَبًلْونِىِ
بِنِسَاءِ الْعاَلمِ اجْمَعْ رَغْمَ إِعْلانَكِ
اَلمَعءصِية ِ------------------- وَالهِجْرَانْ
شعر \\\\\\\\\\\\ تامر ابوهيبه
jeudi 18 janvier 2018
قصيدة ((الهِجرٓان)) شعر الأستاذ تامر ابو هيبه
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire