يا ... هاجِري
يا هاجِري
ذاكَ الذي
وِداََ بَينَنا
ِِمِن قَبلُ كانا
صارَ هَجراََ
تَمرُداََ وَ نِسيانا
خَواطِري اَمسَت
تُداعِبُني صَبراََ
تَساَلُ ما حالُ
الذي مِن قَبلُ
عَشيقُ الروحِ كانا
صَحراءُ في داخِلي
يَجوبُ فيها كِالريمِ
ظُلماََ وبُهتانا
اَسقيهِ مِن دَمعي
اذا صاح َ فيها
يا قومُ عَطشانا
اناجي طَيفُهُ
لَيلاََ بِذكرىٰ
مابَينَ هذا
الحالُ وَذاكا
18 / 1 / 2018
أ. رياض المولىٰ
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire