لا أدري كلما أردت أن أكتب عنك
توقفت الكلمات في حلقي ....
اعلم أنك تختلفين ...
و أعلم أنك تعلمين
أني أراك في صورة غير ما يرون ....
فأنت تلك النجمة الشاردة بالسماء ...
البعيدة عن القمر و بقية النجوم ...
و قلبك هذا النابض عشقا
قد أهداني بعضا من ضجيج ...
عشق صارخ و أحلام و خيالات
تسافر بي إليك ...
دون أن يشعرون ....
أسمع صوتك في لحظات إشتياقي ...
لحظات إقترابي من ذاتي ...
لحظات أكون فيها معانقا عيناك ....
لا شئ بعد أن أكون معك أريد ...
يكفيني كل هذا النور ...
يكفيني عبير الياسمين ....
كل ما يلزمني هو أنت ...
و كلمات تعني الحب ...
و إبتسامة و همس من صوتك ....
و بعد ذلك صمت ....
و قد تكون قبلة
من شفاهك تذيب الوهم ...
و تخلق بقلبي حقيقة أنني لديك ...
انني أميرك العاشق بصدق ...
فكل ما أريده لحظة لديك ....
أو مرة يطاوعني الحرف و أكتب عنك ..........
samedi 23 décembre 2017
لا أدري كلما أردت ان أكتُب عنك ..بقلم الأستاذ أحمد ماضي أبو حمزة
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire