إلى ما .................. " كناية فرح "
ياااااااامرأة.ً..
فاحَ عبيرُها بإحْجِيَتي باللامَعقولِ...
وبتاريخي بالإفتراءِ... /
وبنداءاتي وبابتهالاتي
بلقائي بك ِ
قبلَ ولادةِ
الأيام ِ
ليَدعوني هتافُ المُدام ِ
المتكدّسِ بحُنجرة ِ
التّمني
إلى
ما
إلى كُلّي...
الماكثِ ثورةً فوقَ سنا البحر ِ
إلى بعضك ِوالمساءاتِ
أرتكبُ المحالَ
بحديث ٍ
مصلوبا
بالعطر ِ
إلى همسِ الغمام ِ...
عندَ بواباتِ ثغرك ِوالهوى
الرّاشِ القاصر ِصوتي
برشيقِ لونكِ الراهنِ
رمشَ الفجر ِ
المُخضّب ِ
جدائل َ
الشذى
ياخرافيةَ المجيء ثملَ النبيذ ُ
وكسى الملح ُ
سيقان َ
الصدى
فكلُّ النساءِ في معناكِ نهاية ً
ومعناكِ شاهقُ الهيام ِ
مددٌ مدد ٌ
لمَعناي
يااااااااارجلا...
كلُّ الرجالِ في معناكَ تموت ُ
ومعناكَ بالغُ التمام ِ
مددٌ مدد ٌ
للحكايا
يامُنايا يُمرِّغُني لحنُ الحمامِ
المُتعربشِ بأناشيدي
حرقةَ أنفاس ٍ
وبعذاري
الأحلام ِ
إلى
ما
إلى كلي...
الهامسِ زخاتٍ بأجوبة ِالمطر
إلى بعضكَ والرذاذات ِ
أشربُ السؤال َ
بعمرِ دهشة ٍ
مأسورة َ
النظر ِ
إلى ظلِّ السلامِ...
أرتلُ إسمك َأعواماً وأعواما ً
ألبسُ صوتَكَ لتقطر َ
شفاهي زجاجاتٍ
مصففةَ الجدائلِ
تنتظرُ عاصفة ً
تجيء ُ
ب،،،،،ما
ياارتكابَ الكلماتِ تاهتْ رُبوعي
وتكدست المواويل
على زنودِ
المُنى
إلى ما.... يامشيتُكَ على أي ِّشيءٍ
كلُّ الفصول ِتباعا ًتصير ُ
بينَ شراك ِخلخال ِ
الغجر،ِ مهد َ
عشقي
النفير
إلى ما... يااااااااااااجديلة ًأشربُها
سجناً وأسيراً، سأغمِرُ أصابعي
بآنياتِ الصُبحِ
ومناقير ِ
العصافير ِ
لينبتَ لي جناحاً بلونِ عينيك ِ
محلقاً بسرياليةٍ إلى سحابة ٍ
لاتأبه ُلصُراخِ الورد ِ
خلفَ كاحليها
فبعدَ صرختين
يصيرُ لحنا ً
فتمايلي ....
كيفما شئت ِبأسطورةِ اللانفكاك
لتنامَ المواعيدُ
كناية َفرح ٍ
خلسة ً
وسباتاً
....................................................
أحمد أبو الفوز
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire