lundi 14 janvier 2019

أيَّتُها الماهِرة ... بقلم سعادة الأستاذ خالد العامري

إيتها الماهره..

أريدك أن تكتبي لي كلمة..
في دفتري.
لأعرف ما الذي يعنيه إليك..
شخصي أو لربما منظري .
أريدك أن تقولي لي بصراحة..
و أن تعبري.
وهل سيكون مابين أسطرك..
ما قد يؤكد وجهة نظري.
أم أنها ستكون مجاملة وتكتبي..
على عكس ما قد يعتري..!!

أحاسيسك وعواطفك  . .
لأنسان ما زال يحبك  . .
ليرتضي بأي كلمة منك ويودك  .
فيعتلي صهوة الفخر في حبك  .
إيتها الرقيقة الحالمه لو كان..
هنالك من يسألني عن وصفك .
فجودي على مغرم ينتظر بكل..
الشوق لمحة من سحرك.
ليتني عندما تكتبين لي في..
دفتري أرى في لحظتها عينك..!!

فهل سأجد فيهما ما قد أرق لي..
لوعتي وتطمنيني.
على حبي ذاك الذي قد أستحوذ..
على مر أيامي وسنيني.
لأكون مجنونآ به ولازال هذا الشوق..
لحد الآن يعتريني.
من بهاء جمال ما رأيت وما لم ترى
من قبلها عيني.
فإنت ياجملة من الأهتمام التي قد..
أتعبت وتيني.
يا باسمة الثغر  يافرحتي وسعدي ..
وكل يقيني..!!

فالحب في حضرتك ياسيدتي بهاء.
والعشق ما بين راحتيك أرتواء..!!
والصبر على هذا البعد قد بات هو..
الآن أبتلاء.
إيتها الماهره ..في تخطي لهفتي ..
بكل ذكاء.
فأنا إن كتبت لك فقد لاتكفيني ..
صفحة بل ستحكم لهفتي على كل..
كلماتي وعلى كل دفاتري بالأمتلاء..!!
                              خالد العامري **

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire