يومياً تستوقفني النوارس على الشاطئ ،
تصافح ألمي ،
و تنظر إليّ بعين الحنين ،
فأراها على البعد هناك ،
في الجانب الآخر من الشاطئ!
كنتُ لزمن مضى على يقين أنّها تراني ،
لكنّي أصبحت الآن أسير الإعتقاد
أنّ ذلك الرّابط السرّي بيننا قويّا ،
سيتحوّل يوماً إلى ندى" ،
مع النسيم الهبوب......................
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire