طَرِيقُ الحَرِيرْ...
وَأَغْرَقَتْ بِلَحْظَةٍ لَذِيذَةٍ...
وَأًغْرَقَتْ حَدَائِقَ النُّجُومِ فِي حَرَائِقِ الدّلاَلْ......
تَسَاءَلَتْ عَنْ خِصْرِهَا...
وَمَا الذِي اعْتَرَاهْ...
لآَنَّهُ.../...
وَعِنْدَمَا رَآهْ.../...
تَفَجَّرَ الحَرِيرُ فَوْقَ مِلْحِهِ،
وَأَزْهَرَتْ جَدَاوِلُ الخَرِيفِ بُرْتُقَالْ...
***
وَيَبْحَثُ الجَوَابُ عَنْ حَقِيقَةِ السُّؤَالِ فِي تَمَزُّقِ السُّؤَالْ...
***
بالأَمْسِ، عِنْدَ سَاحَةِ النِّسْرِينِ فَوْقَ ثَغْرِهَا ،
تَرَاكَمَ انْشِغَالُهُ بِصَدْرِهَا،
فَاسْتَسْلَمَتْ لِحُزْنِهِ المُسَافِرِ البَعِيدْ...
وَفَجَّرَتْ سَتَائِرَ الجَلِيدْ...كَهَمْسَةٍ تَنَاثَرَتْ عَلَى ضِفَافِ شَاطِئٍ مُفَكَّكِ الرِّمَالْ...
وَأَغْرَقَتْ بِلَحْظَةٍ لَذِيذَةٍ...
وَأَحْرَقَتْ...عَلَى شِفَاهِ صَمْتِهِ الحَرَامَ وَالحَلاَلْ....
كمال عبد الله...تونس....
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire