أَنَا وَأَنْت فَالْحَبّ كجفن وَعَيَّن
ويدان لَا يَسْتَغْنِي الْيَسَار عَنْ الْيَمِينِ
اانا وَأَنْت كَغُصْن يانِع وَوَرَد
وكنوتت لَحْنٌ يعزفها بِشَغَف الموسقيين
أَنَا وَأَنْت كالشاي وَالسُّكْر
وكدقه فِي قَلْب عَاشِقٌ مِنَ الْمُحِبِّينَ
أَنَا وَأَنْت كالاهرامات والجنائن
الْمُعَلَّقَة . َيتتبعها التَّارِيخ وَالْمُؤَرّخِين
أَنَا وَأَنْت كَوَرَق وَقَلَّم حَبْر
ءاأ تُكْتَبْ مِنْ غَيْر وَرِقٍ أَو حَبْر الدَّوَاوِين ؟ ؟ !
أَنَا وَأَنْت كعكازه بِيَد الضَّرِير
وَالدُّعَاء لَدَى الْعَاجِز الْمَرِيض الْمِسْكِين
أَنَا وَأَنْت كنسمه هَوَاء وعطر
فَلَوْلَا نَسِيم الْهَوَاءِ مَا شممنا عِطْر الياسمين
أَنَا وَأَنْت كَالْحَيَاة وَالْمَوْت
وَلَكِن بِصِدْق حُبّنَا سنعيش فَالْحَبّ خَالِدِين
كُنْت مَعَكُم . . . . رَنا عَبْدِ اللَّهِ
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire