mardi 18 septembre 2018

لا زلتُ عالقة هُناك..بقلم سعادة الأستاذة شمس علي

شمس علي

لازلت عالقة هناك في ذلك
  المكان السري الذي كنا نلتقي فيه
    اتي إليه في كل موعد لنا
        اجلس امام المقعد انظر
          بشغف وحزن  وتأخذني
             الذكريات  إلى تلك الأيام
                الجميلة فاستمع بصمت
                 وكأني اسمع صوتك
        الأن تحدثني  وتضحك
لي ادخل في حلم
اليقظة يدعى لحظة لقاء
  وحين تحط تلك الحمامة
أمامي استيقظ من حلمي
البائس وأوقات ذهبت
كما ذهبت انت ولن تعود

     شمس علي

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire