مُسْوَدَّةٌ لِكَلاَمٍ قَدْ يُنْشَرْ....
كَمَا قَلَقِي...
كَمَا الأَوْجَاعُ فِي صَدْرِي...كَمَا سَفَرِي...
تَفَاصِيلٌ تُذِيبُ الرَّمْلَ فِي الأَرَقِ...
تَبَارِيحٌ...تُنَادِينِي...مَوَاوِيلٌ ...تُشَرِّدُنِي...
وَتُلْقِي بِالْفَرَاغِ المُرِّ فِي حَلْقِي...وَتَخْنُقُنِي...
كَمَا خَوْفِي...
كَمَا قَلَقِي.....
كَمَا مَا كُنْتُ قَدْ أَسْرَجْتُ مِنْ خَيْلٍ...عَلَى بَوَّابَةِ الغَرَقِ...
لَقَدْ كَانَتْ هُنَا تَرْقُصْ...
وَتَجْتَرُّ اكْتِحَالَ اللَّيْلِ بِالدُّنْيَا...وَتَدْعُونِي...
إِلَى مَا أَخْفَتِ الدُّنْيَا عَنِ الدُّنْيَا...
مِنَ النِّسْرِينِ وَالشَّفَقِ...
وَأَمْضِي فِي اشْتِهَاءِ المَوْتِ مُنْفَرِدًا...
كَعُصْفُورٍ...
بِلاَ قَدَرٍ...
عَلَى سَطْحِ الصَّدَى يَطْفُو...وَيَرْجُو فِيكِ مَا يَحْلُو...
مِنَ الأَوْجَاعِ وَالقَلَقِ...
كما عبد الله...تونس...
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire