لاتجرحي قلبي بأسياف العتاب
رفقا به ولتفتحي للحب باب
زعلانة؟
حسنا
أصالحك أنا
من لم يكن متأثما قد قال تاب
وأنا الملام أنا
فقري أعينا
تلميذتي ولتغلقي هذا الكتاب
عنك أنشغلت
برصف أشعار الهوى
مالي سوى شعري سبيل للغياب
لاتحسبي أني أغازل غيرك
ولتغمدي عن خافقي هذي الحراب
أنت العزيزة والاثيرة عنده
يامن أعادت للهوى عمر الشباب
أن القصيدة ضرة مقبولة
هي مؤنسي
لوحل بي وضع أكتئاب
من ذا يغار من القوافي حلوتي
هي للعروسة يوم زفتها خضاب
هاشم جويعد العربي
العراق
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire