(يا صرحي)
أقمت صرحي
في الهوي
علي يديكٍ
وكان سقف احلامي
عيناكٍ
فلما قامت تورة
علي مقامي
بين يديكٍ
وأعلنتٍ التمرد ضدي
وقودتي ثورة علي
وتماديتٍ في عنادي
أذاك حين
أشاروا علي ثيابي
ونسيتٍ قلبا
إحتضن هواكٍ
وجن جنونه بعيناكٍ
وغركٍ عطرهم
وثيابهم الفاخر
وبعتٍ قلبً إشتراكٍ
أة.. وآلف أة
يا صرحي
فلمن يكون صراخي
بقلم/ عبد الحميد الشنتورى
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire