samedi 17 février 2018

كتبتُ إلى زهرتي ..بقلم الأستاذ الاصيل أحمد جغبير

كتبت إلى زهرتي
:
بين بساتين الورود
وأشواق الدجى
الحنك اغنيتي
وأشواقي ارسلها
كاسترسال شمس الصباح
ناعمة مبتسمه
تزاحم بعطرها عبير الزهور
تشدو بين ورود الغزل
زهرتي ملؤها الأمل
والورود خدها
تسامي كل الحدود
وقيدها
اوراق مخملية
وجيدها كغصن مغناء
تتراقص بتمايل وترانم
بأروقتها إنتشاء وبهاء
هي »»»»»»»
كينونة من نقاء
الوانها معطاء
قلبها هبة من الله
أتنفسها ليلأ وكل صباح
درر كل النساء
عيونها »»»»
بألوان عطرها
حديثها ترنيمة ووتر
بعدها آخر
ليست من هذا المكان
ولا هذا الزمان
تجالسني بمخيلتي
كعنقود تتلألأ بها النجوم
وبالسماء حولها تحوم
جليسة الفؤاد والكلم
نبعها كل الحروف وكل قلم
سحرها أنشودة
لكل علم
هي »»»»»
زائرة ليلي
وفي كل حلم
:
الأصيل احمد جغبير
:

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire