mercredi 21 février 2018

و يمُرّ الصباح عابرًا في غيابك..بقلم الشاعر قصي الحسن

ويمرُ الصباح عابراً في غيابك
فضاقت بيَّ الدُنيا
ولم أطمئن عن أحوالك
هل غيابك هو بداية لرحيلك
أم أنه اختبارٌ لقلبي ولمقامك
ومهما ابتعدتِ ففي قلبي مكانك
دُعائي سيكون مرافقاً لأيامك
وسأمضي بقية عُمري في انتظارك
ولتعلمي أن صباحي لن يبدأ
إن لم يكن برفقة صباحك
#قصي #الحسن&

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire