القصيدة / مرارة واقع
ألملم الجراح مني وأدفنها كل يوم
كتصفيقة شعر عند مرأة دون لوم
كجاهل لبحر يصتدم لا يعرف عوم
تدميه الصخور يتنفس تنهيدة بوم
او كطفل يحتظر فيتنفس الصعداء
بين يدي حنونة لامه مريم العذراء
يلتحم الالم القديم والجديد الشقاء
كغريب في غربته متعبا أمل البقاء
أو كعروس زوجت لعريسها مكرهه
لم تفرح بفستانها الابيض ولا مهرها
غير الهروب وواقع أمر المهم سترها
فيألمها واقعا أمر من شعرها يجرها
و يتوقف العقل في طريق الا شعور
يصبح العقل يفكر ليجد أبسط حلول
هو واقعنا دون مبالغة الدواء إنتحار
السموم الاما نتجرعها نحن ليلا نهار
بقلمي نوفل ياسين 08/11/2018
jeudi 8 novembre 2018
قصيدة مرارة واقع لسعادة الاستاذ الشاعر نوفل ياسين
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire