وثُقل عبائتهِ،،
وحلكته ..
رُغم انفِ الفكرِ،،
ووحشتهِ..
رُغم الضبابِ..
المُخيمُ علي شهودي!..
ويداي العالقتين..
باللا محسوس!..
و تعثرِ الخُطي..
بأرضٍ..
غيِضَ ماؤها..
إبّان رحليلك..
رُغم كلٍ..
تقفُ الروحُ..
علي مقربةٍ من ارضِك..
تُقيمُ مراسمَ المني..
بنبضِ فؤادٍ متيمٍ بِك ..
أُطلقُ لها العنانِ..
لتشتمَّ ريحُكَ ..
فيطلُ الوجدُ فرحاً..
يَتِيهُ معكَ،،
وتُوسِع شهودي..
فتري الدُنا..
جِنانٌٍ علي مُحيَّاكَ ممدودةً!..
تُطيلُ النجوي ..
بِنا بالأسحارِ!..
أُصافحُ بأنفاسِكَ فجرٍ،،
واصبو لحينَ..
يُعلن خَيطُهُ..
عنهُ بيانٍ
لأُحيكَ رداءً ابيضاً..
غِطاءً للآمالِ،،
ونعدوا..
بوضحِ نهارٍ..
نسترجع الذكري،،
ونغفو..
إلي أن ..
يتسللُ الغروبُ..
لنلقيَ إليه بالرداءِ
ليحُولَ بيننا ،،
وبين ليلٍ..
بهيمهُ اسدلَ ستاره،،
وأخفي الوعودَ باللقاء
وفاء أيوب
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire