أجيبيني بلاخجل عن كنز من الأحلام ...
وعن عشق طفولي، بما يغفو ،ومايصحوا مع الأيام..
وها قد داهمني العمر ،قرب نهاية..
تختالين،ماأبهاكِ
ومازلت على عهدي، أهواك...
أجيبيني بلا خجل مازلت على عهد قطعناه في ذاكرة الأيام..
وتستدير على خجل..
وتبتسم بطرف ذابل بإيماء موافقة على عَجلٍ ..
وهاتمض..
وهاأمض..
ولاخبر...
هي الأحلام مانحياه من وقت...
هي الأشياء باقية كما أنت بذاكرتي ، تعيرين الجمال شيءٌ من أنوثتك وبعض من إبتسامتك..
وتبقين شمس الصبح وقمر الليل، وسيدتي، مدى الأيام...
............
تحياتي
٠فريد فريد دركوش
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire